من المحتمل أن يكون إيلون ماسك أشهر ملياردير على هذا الكوكب، فهو أكثر ثراء من جيف بيزوس وبيل غيتس ومارك زوكربيرغ، إذ أن ملكيته لشركة السيارات الكهربائية تسلا وكذلك شركة الاتصالات الفضائية والأقمار الصناعية سبيس إكس، دفعته إلى دائرة الضوء على مدار العقد الماضي، وزد على ذلك عرضه شراء منصة تويتر مؤخراً بـ 43 مليار دولار.لكن يتساءل كثيرون عن بدايات ماسك، فكيف أصبح بهذا الثراء وهو لا يزال بعمر الخمسين فقط، إذ تبلغ ثروته 264.6 مليار دولار، وفق مجلة فوربس.من المحتمل أن يكون إيلون ماسك أشهر ملياردير على هذا الكوكب، فهو أكثر ثراء من جيف بيزوس وبيل غيتس ومارك زوكربيرغ، إذ أن ملكيته لشركة السيارات الكهربائية تسلا وكذلك شركة الاتصالات الفضائية والأقمار الصناعية سبيس إكس، دفعته إلى دائرة الضوء على مدار العقد الماضي، وزد على ذلك عرضه شراء منصة تويتر مؤخراً بـ 43 مليار دولار.ما هي خلفيته؟وقبل الحديث عن بداياته وكيف أصبح ثرياً، يشار إلى أن ماسك ولد لعائلة ثرية في بريتوريا بجنوب إفريقيا عام 1971.وكانت والدته، ماي، اختصاصية تغذية وعارضة أزياء من كندا، بينما كان والده إيرول مهندساً، ويقال إن الملياردير المستقبلي كان جيداً مع أجهزة الكمبيوتر منذ صغره وصمم لعبة فيديو عندما كان يبلغ من العمر 12 عاماً فقط، بحسب تقرير نشره موقع “ناشونال وورد”إلى ذلك، غادر ماسك إلى كندا في سن 17 لتجنب أداء الخدمة العسكرية لنظام الفصل العنصري وذهب إلى جامعة كوينز، أونتاريو قبل أن ينتقل إلى جامعة بنسلفانيا في عام 1992 حيث درس الفيزياء والأعمال كما ورد علي العربية.