قال محمد الحسن الامين “أنهم يعلمون البشير أنه من أطهر الناس الا انهم لفقوا له تهما هو برئ منها ” وزاد هي محاكمة سياسية حاولو خلالها إطفاء نور الإسلام ونقول لهم هيهات.
وأضاف نعلم أن الشعب السوداني كله افتقد البشير بل افتقدته الجامعة العربية وافقتدته أفريقيا.
وهو في محبسه فقد اعز الناس وهو صابر محتسب ويبلغكم تحيته.
وقال نحن على درب الجهاد سائرون وهي مسيرة قاصده إلى أن تتحقق الأهداف
وقال ان الذين يتحدثون عن الاطاري لا يمثلوننا ولا يمثلون الشعب السوداني، وزاد نؤكد على العهد باقون .
من جانبه اكد ممثل الطرق الصوفية أن البشير يمثلنا ويمثل الشعب السوداني وزاد “نقول لكم ما في استفتاء اكتر من كده” هذه الحشود الكبيرة جاءت لتقول فقدناك يا البشير
واضاف نحن على كلمة رجل واحد لا للإتفاق الإطاري ونعلنها صراحة ”
إسلامية ضد الطغمة العلمانية … الله اكبر حي على الجهاد”
وردد الجمهور الغفير التي شهدت الإفطار الرمضاني هتافات تأييدا للبشير كما رفعوا صور له وسط أجواء من الحماس وشعارات عائد عائد يا البشير .